منتدى بريكة ولاية للبحوث والعلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى بريكة ولاية للبحوث والعلوم

المنتدى يهتم بتبادل المعلومات بين الطلبة والاساتذة في مختلف العلوم والمعارف كما يهتم بالتقريب بين كل الطلبة في الجزائر والعالم العربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حوار مع أخ الشهيد عبد القادر عزيل المدعو عبد القادر البريكي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
amor
Admin



المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 30/01/2016
العمر : 35
الموقع : barika

حوار مع أخ الشهيد عبد القادر عزيل المدعو عبد القادر البريكي Empty
مُساهمةموضوع: حوار مع أخ الشهيد عبد القادر عزيل المدعو عبد القادر البريكي   حوار مع أخ الشهيد عبد القادر عزيل المدعو عبد القادر البريكي Emptyالسبت يناير 30, 2016 12:43 pm

حوار مع أخ الشهيد عبد القادر عزيل المدعو عبد القادر البريكي
من يريد تهميش الدور الكبير الذي لعبه أخي
أتهم إطارات الولاية الثالثة بتهميش عبد القادر الباريكي
عبد القادر البريكي الشهيد الذي تقسم برأسه عجائز القبائل





بدموع كثيرة سالت من أعين السيد رابح عزيل أخ الشهيد عبد القادر عزيل أو المعروف أكثر تحت الاسم الثوري عبد القادر البريكي بدأنا حوارنا الذي ساده الكثير من الحزن، حزنا على أسى النسيان و ليس الشخص حزن على طمس الحقيقة و جعلها سرابا حزن على الشهيد الذي لم يعط حقه كانت هذه كلمات رابح و نحن نفتتح معه حوارنا فتابعوا لتعرفوا معنا هذا الحوار الشيق لتتعرفوا على أحد أبرز من أنجبتهم بطون الجزائريات.


1-مرحبا بك معنا السيد رابح عزيل؟



أهلا وسهلا بكم أنتم الذين شرفتمونا و الله أنا جد مسرور لأنه أخيرا يوجد من يهتم بحكاية الشهيد عبد القادر البريكي…





2- من هو عبد القادر البريكي حسب أخيه؟



عبد القادر البريكي هذا… اسمه عزيل عبد القادر من مواليد 1927 بدوار متكعوك المسمى دوار بريكة، إذن هو إنسان عادي جزائري محب لوطنه نشأ في أسرة متكونة من 9 أفراد الأب و الأم و 5 ذكور و بنتين و أنا أصغرهم..





3- هل تتذكر ملامح أخيك فعلا بما أنك كنت صغيرا في السن؟



نعم جيدا… أتذكر أنه كان إنسانا في غاية التهذيب إنسان جد متواضعا كأي جزائري لم نسمع من فمه يوما شكوى لم يتألم يوما و لم يندم على أي شيء قام به… و أتذكر جيدا أنه كان عند عودته من الجبل يحضر لنا بعض الهدايا المتمثلة في ساعات اليد التي يغنمها المجاهدون من العساكر الفرنسيين و كنت أفرح بها كثيرا عندما أضعها في معصمي رغم أنني كنت أرتدي الثياب الرثة طول الوقت فأنت تعرف جيدا حالة الفقر التي كان يعاني منها الجزائريون آنذاك و رغم ذلك إلا أن عبد القادر كان يدخل الفرحة و البهجة في قلبي دائما و أذكر في مرة من المرات أحضر معه مضلتين للعساكر الفرنسيين و قامت والدتي رحمها الله بخياطة عباءة قندورة  لي و لأختي و بنت عبد القادر منها و أيضا قامت بصناعة شاش لوادي رحمة الله عليه جراء الفقر الذي كنا نرزح فيه آنذاك لم نكن نمتلك حتى الثياب، وأيضا أتذكر عندما أحضر عبد القادر المذياع لبيتنا كانت تلك أول مرة أرى فيها هذا الشيء كان هذا في أحد الأيام أتى برفقة 10 من أصدقائه المجاهدين و لم يجدوا الماء في منزلنا ليغتسلوا و كان البرد شديدا فقال له والدنا الماء لا يجود فأجابه عبد القادر سأهذب لإحضار الماء يا أبي فوضعني معه فوق الحمار و اتجهنا صوب المنبع لسقاية الماء… و الله أتذكرها كما اليوم… ذهب يحضر الماء و أنا معه… هو إنسان عادي لا أكثر و لا أقل محب لعائلته جدا و للجزائر بشكل خاص.





4- إذن نفهم من كلامك أن عبد القادر كان رب أسرة أيضا و له أولاد؟



كان متزوجا في بادئ الأمر بابنة عمه و له منها طفلة لا زالت لحد اليوم على قيد الحياة متزوجة حاليا في بريكة و طفل توفي في 1974 مريضا ، و بعد ذلك تزوج بمجاهدة اسمها بركان سلطانة من مواليد06 جوان 1943 مازالت حية لحد الآن و هي من منطقة القبائل زوجه بها العقيد عميروش وهي من منطقة أوزلاقن.





5- هل تتذكر السنة التي التحق بها عبد القادر إلى صفوف جبهة التحرير الوطني وكيف كان ذلك؟



أتذكر أنه كان في بداية عام 55 كان يوم عيد فأتى إليه شخص يركب فرس و تكلم مع عبد القادر الذي كان منهمكا في تعليم الأطفال طريقة الرماية عبر ألعابهم فقد كان جد متعلق بالأطفال  و أتذكر أن عبد القادر كان يلبس بذلة رمادية اللون فوقها برنوس و أتى ذلك الشخص يسأل عنه كبار القرية فقالوا له عبد القادر هناك فلم يتقدم منه بل ظل ينظر إليه حتى ذهب نحوه أخي و تكلم معه و بعد ذلك توجه صوب المنزل و أخذ معه محفظته حمراء اللون أحضرها معه من فرنسا و ذهب معه ماشيا على رجليه ومنذ ذلك الحين لم نراه مدة 6 أشهر كاملة.





6-كيف كان عبد القادر يتقن الرماية وهو لم يلتحق بصفوف التحرير بعد؟



ببساطة قد كان والدي رحمه الله قد تنقل إلى مدينة قالمة للعيش فيها وعند عودة عبد القادر من فرنسا توجه إليها و للذكر فوالدي رحمة الله عليه كان يبيع الفحم مع والد الرئيس الأسبق هواري بومدين، و بما أن قالمة كانت إحدى محطات أحداث 8 ماي 1945 المهمة فقد تم القبض على عبد القادر مع مجموع الشباب في قالمة و تم اقتياده لأداء الخدمة العسكرية الإجبارية بل حتى لقد تم اقتياده رفقة الآلاف من الشباب الجزائريين لحرب الهند الصينية التي شارك فيها أخي و يوم رجع لم يعد لقالمة بل رجع إلى قريتنا و لم يقعد فيها كثيرا بل رجع إلى فرنسا و أخذ أخواي الاثنين معه قصد العمل هناك كان هذا حوالي عام 1950-1951 عمل هناك في مصنع الحديد الصلب و دخل هناك في نقابة انتصار الحريات حسب قول الكثير من الأشخاص الذين كانوا معه هناك و كان في الفرقة النحاسية هناك وكان يرجع و يذهب بتقطع إلى فرنسا حسب ظروف عمله لكن عندما مل ذلك طلب من والدي أن يرسل له تلغرام يقول فيه أن والدتي مريضة جدا ليعود إلى البلاد فقام والدي بذلك و رجع عبد القادر محملا بحقيبته الحمراء و معها سلاح صغير و بعد ذلك صعد إلى الجبل رفقة المجاهدين و كان رفيق دربه المدعو فرحات فرحاتي وعندما طال عنا غيابه ذهب والدي للبحث عنه فوصله خبر أنه متواجد بجبل بوطالب و أن ابنه مسؤول كبير ببوطالب و كان هو المكلف بتدريب الملتحقين بصفوف جيش التحرير الوطني في منطقة اسمها الدار البيضاء بجبل بوطالب و بعد ذلك لما أتى عميروش إلى بوطالب أعجب بشخصية عبد القادر الباريكي و أخذه معه و كان هذا عام 1956م و أصبح ذراعه الأيمن.


7- هل حقا كان عبد القادر البريكي الذراع الأيمن للعقيد عميروش؟

نعم كان بحق ذراعه الأيمن حسب شهود العيان و المجاهدين الذين كانوا معهم و عاصروهم و حسب المعلومات التي جمعتها من الصحف الفرنسية و الكتب التي كتبها الكثير من المؤرخين الجزائريين و شهادة كريم بلقاسم و يعترف به كثيرا بل كان يقدسه و يحترمه.

8- كيف كان كريم بلقاسم يقدس البريكي؟

جرت حادثة يوم 30 نوفمبر 1959 دعا كريم بلقاسم نائب رئيس مجلس الوزراء و وزير القوات المسلحة في الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية بالولاية 3 لجيش التحرير الوطني إلى تصعيد الكفاح المسلح حتى تحقيق الاستقلال و وجه رسالة إلى الجنرال شال و إلى قادة فرنسا المتواجدين بالولاية الثالثة أن عميروش الثاني قادم إليكم و هذه الرسالة بعثها عبر أمواج الإذاعة التونسية باللغة الفرنسية و عين عبد القادر البريكي على رأي الجيش القادم من الحدود التونسية الجزائرية برتبة رائد و الدخول إلى الوطن ليتولى مهامه بالولاية الثالثة و كان معه أكثر من 400 جندي معظمهم طلبة و هذه المعلومة كان معظم القادة المتواجدين بالقاعدة الشرقية على علم بها، و كان الرائد أحميمي هو الذي يشرف على الولاية الثالثة آنذاك بعد استشهاد الكولونيل عميروش و عبد الرحمن أوميرة و أستدعي الرائد أحميمي إلى الحدود الشرقية لأسباب لا علم لي بها ليخلف مكانه عبد القادر عزيل المدعو البريكي و كل هذا مدون في الكتب خاصة كتب المؤرخ عبد العزيز وعلي الذي كان رجل دين أيضا.

9- ماذا عنى عبد القادر لعميروش؟


كان كل شيء بالنسبة له و يصادفنى هنا حكاية طريفة ففي الوقت الذي كان التبغ و الكحول محرما في الولاية الثالثة و كل الجزائر لكن في الولاية الثالثة التاريخية بشكل خبير سمح الكولونيل عميروش لأخي بالتدخين دون أن يقوم بعقابه  و حكى لي أحد رفاقهم في العمل المسلح أنه في أحد المرات قدم لهم شخص محمل بالأكل و كان المجاهدون يراقبونه بالمنظار و رأوه يدخن من بعيد و لما اقترب منهم قالوا لأخي أن الشخص القادم يقوم بالتدخين فلما وصل لهم قال له أخي أنت تدخن فأجابه الشخص بالنفي و ارتعب كثيرا من العقاب و ظل ينكر فلاطفه أخي بالحديث وهمس في أذنه و قال له لا تخف فأنا أدخن أيضا أريد فقط أريد فقط أن أعرف أين تخبأ السجائر فتوجه مع الشخص إلى الحمار الذي أتى به و هناك وجده مخبأ لفائف التبغ تحت أذن الحمار اليمنى، و أقول لكم أيضا أن عبد القادر البريكي هو الذي رفع معنويات عميروش و الولاية الثالثة بأسرها و أول من كون فرقة الكومندوس في الجزائر و كان مفوض من طرف العقيد عميروش رحمة الله عليه في كل نقطة يتواجد فيها دون الحصول على إذن مسبق من القيادة بتيزي وزو و كان يمثله في كل مناطق الوطن من دلس إلى بني هجرس بولاية المسيلة إلى زيامة المنصورية بجيجل و جبال بابور و بوطالب بولاية سطيف كان يحل عبد القادر البريكي و اسمه مقترن مباشرة باسم عميروش لكن التاريخ لم ينصفه.

10- لماذا لم ينصف التاريخ و المؤرخون عبد القادر الباريكي؟

لأن عبد القادر عندما ذهب إلى الحدود التونسية بدعوة من المسئولين حول خلفيات قصية بني يمان و ملوزة و هي الحادثة التي كانت مفبركة من طرف الاستعمار الفرنسي و ضخمها إعلامهم لا أكثر و لا أقل فكيف تقصف القرى و المداشر بالمدافع و الطائرات و يتهم أخي بالعملية أعنى عملية ملوزة و هو لا يمتلك سوى عدد قليل من الجنود المحملين بأسلحة عادية جدا، هو حقيقة قد قتل منهم 43 شخصا في عملية بني يمان حسب الشهود لكن هؤلاء و الباقي الذين تم قتلهم كانوا من طرف الجنرال بلونيس لأنهم تمردوا حوله لأن البعض منهم التحق بجبهة التحرير و الأغلبية قررت الالتحاق بصفوف المستدمر الفرنسي، و لكن فرنسا ضخمت كل شيء و ألصقتها في قيادة الولاية الثالثة و على رأسها أخي الشهيد عبد القادر البريكي و هو لم يقتل سوى 43 شخصا و هم أولائك الذين رفضوا إعطاء الولاء لجيش التحرير الوطني و قالوا لأخي لو طلعت الشمس من الغرب لن نعطي ولائنا لجبهة التحرير وقامت امرأة من طرفهم بشتمه هو و رفاقه المجاهدين حينما قاموا بالاجتماع هناك… و لما وصل الشهيد عبد القادر إلى تونس بقي هناك حوالي 6 أشهر حتى كره كثيرا التوقف عن العمل و التواجد بالحدود فقد كان قلبه متعلقا برفاقه هنا في معاقل الولاية الثالثة و قد التحق بالحدود التونسية الجزائرية في صيف 1959.

11- و ما هو نوع المهم الذي أوكل له في الحدود التونسية الجزائرية؟

عين هناك كقائد تحت إشراف كريم بلقاسم للقاعدة الشرعية و بعد ذلك أعيد إلى قيادة الولاية الثالثة بسبب استشهاد كل من السي عميروش و ميرة و كلفه باختيار الجيش و السلاح و الرجوع إلى الوطن لإكمال المسيرة الكفاحية و كما قلنا سابقا فقد أرسل كريم بلقاسم رسالة إلى الجنرال شال فحواها أن عميروش الثاني قادم ليذيقكم أنواع العذاب و يقطع النوم من أعينكم و هو أيضا أول من أسس فرقة كمندوس و الكل على علم بذلك كل المجاهدين يدرون ذلك جيدا لكن عبد القادر لكن الكثير من المعلومات نالت التستر و الكتمان من طرف المسؤولين في الولاية الثالثة.

12- وقع خلط كبير بين الكولونيل عميروش و عبد القادر الباريكي لماذا؟



حقيقة صح… حتى في كثير من الكتب و الصور التي هي لأخي يكتبون تحتها العقيد عميروش و هي صورة أخي لا أدري لماذا و الكثير من المؤرخين و الكتاب ينكرونه، و الكثير يسعون نحو المحو و الطمس لهذه الشخصية فمن يرد محوه ، و أوجه اتهامي لإطارات الولاية الثالثة و يوجد القليل الذي يعترف به على شاكلة الكولونيل عمران و عميروش الله يرحموا…

13- إذن عبد القادر البريكي لم يعط حقه؟
نعم لم يعطى حقه مطلقا بشكل كبير و حتى في الولاية الثالثة لم يتكلموا عنه أصلا حتى في ولاية باتنة مؤخرا جاءت شهادة رموز الثورة التحريرية المائة و لما منحت إلى باتنة وفيها اسم عبد القادر البريكي قالوا لهم عندنا شهداء كثر و أكبر منه، لماذا هذا النكران له.

14- ما هي خلفيات استشهاد عبد القادر عزيل ؟

كان ذلك في ديسمبر 1959 عثرنا على وثيقة من جريدة " لاديبش" بالفرنسية تقول مسؤول مجزرة ملوزة قد قتلناه شمال شرق عنابة  و قد تم اغتياله عبر خيانة أحد الأشخاص الذين رافقوه بحيث كان مع كتيبة تضم 400 طالب و قد أمر باقتيادهم إلى داخل الولاية الثالثة التاريخية و تمرد أحد الأشخاص منهم و ذهب لإخبار الفرنسيين بأمر التحرك و من المسؤول عنهم و تم قتله عن طريق الرصاص بعد سلسلة من المعارك دامت حوالي 15 يوما حسب شهود العيان حسب مجاهدين لا زالوا أحياء لحد الآن نذكر منهم آي تحريت العربي و قيسوس نور الدين، و في سنة 90 ذهبت للبحث عن قبره في بلدية الطارف حيث يتواجد جثمانه هناك في مقبرة عادية و اليوم الذي تم دفنه قام بالعملية الدرك الفرنسي و يوجد شهود عيان بالمنطقة و الذين تم استدعائهم من قبل السلطة الفرنسية لحضور الدفن و منهم السيد قطاش الصالح و محمد رمضاني الطاهر و حضروا عملية الدفن و أخبرهم القائد الفرنسي الذي حضر العملية أن الجثة تعود لإطار كبير في الجيش التحرير الوطني التباع للولاية الثالثة اسمه عبد القادر، و كان سكان المنطقة يطلقون عليه اسم عبد القادر القبائلي و لما دخلت إلى المقبرة و أخبروني عن مكان دفنه في ذلك الحين عرفت حقا بأنه قبر أخي رحمة الله عليه…

15- ألم تكونوا تعلمون بمكان دفنه من قبل؟
أجابنا و الدموع تنهمر من عينيه… نعم أخبرونا أنه مدفون بولاية برج بوعريريج و هو مجرد قبر رمزي 33 سنة و أنا أزور قبره معتقدا أنه هناك في البرج و في الأخير تبين أنها مجرد كذبة و بحثت عنه حتى وجدت قبره في ولاية الطارف و تم عقاب الضابط الذي قام بدفنه حسب الشريعة الإسلامية و وبخته الإدارة لدفن عدوه حسب شهود العيان و شيوخ المنطقة.
16- ما هي الرسالة التي تريد إيصالها لرد الاعتبار للشهيد؟
يا أخي  أرجوا من السلطات المسؤولة كوزارة المجاهدين أن ينظروا قليلا لهذا الشهيد و يعطوه حقه التاريخي الذي حرم منه، فقد همشوه تماما يتكلموا عنه بعض الصحافيين و الكتاب فقط و الشعب البسيط الذي يسكن في المناطق التي مر عبرها عبد القادر البريكي يعرفه عز المعرفة و الله شيء لا يصدق بل حتى الكثير من العجائز و الشيوخ الكبار في بعض المناطق يحلفون برأسه نظرا للاحترام الكبير الذي يعطونه لهذا الشهيد البطل
17- بماذا تريد اختتام هذه الدردشة؟
أقول إن عبد القادر البريكي شهيدا و بطل من أبطال الثورة فأنصفوه … فانه يتألم من قبره.



عبد الرؤوف حموش جريدة المحور الجزائرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://barikawilaya.rigala.net
 
حوار مع أخ الشهيد عبد القادر عزيل المدعو عبد القادر البريكي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى بريكة ولاية للبحوث والعلوم  :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: